وحيد ..!!
صديق من السماء .. نجم ككل النجوم إلا أنه يختلف عنها ..
وحيدٌ.. يحاور نجـــــــــــــم السماء
تراه سيلقى جـــــــــــواب النداء؟!
أأنت وحيـــــــــــــــد كما قد أراك
أم اكتنفتك دروب الشقـــــــــــاء؟!
تجيء مساءً وحيـــــــــــــــداً تظل
تراقبني من رحيــــــــــب الفضاء
وتهمس همس المعنّى الوحيــــــــد
فتنتابني رعشة وانكفــــــــــــــــاء
تظل النجـــــــــــــوم تروح وتغدو
وأنت تصـــــــــــــــارع هم البقاء
وأنت أيا نجم غيـــــــــــــر النجوم
لأن لمرآك معنى الصفـــــــــــــاء
تحادثني عن ليـــــــــــــــالٍ خوالٍ
وعن حادثات جرت في السمــــاء
وعن قصة قـــــــــــد رواها محبٌ
عن الهجر والدمع بعد اللقـــــــــاء
فأرخي لك السمع كيما تبـــــــــوح
بما قد تشــــــــاء و ما قد أشـــــاء
وتمضي فتروي ما يعتــــــــــريك
من الخوف عند انقطاع الرجــــاء
و هجرِ محـــــبٍ وهمِ أسيــــــــفٍ
يخاف على القلـــــــب من كل داء
ويخشى المــــلام وليس العتــــاب
فإن العتاب دليل الإخــــــــــــــــاء
لك الله يا نجـــــــــــــم ما كلُّ هذا؟
كأنـّـــــي أنت و أنت أنـــــــــــــــا
وحيــــدًا أســــامر نجـــم السمـــاء
فهل أصبح النجم كالأصدقــــاء؟!
………… فارس ……………
While I read your Poem, I was feeling read Poem for Omar Abo Reasheh.
يصبح النجم / الجماد أعز في بعض حين من الأصدقاء ..
ذلك حينما يتحول الأصدقاء ذئاب كما يقول السماوي .. !
لك من الشعر يا فارس نكهة .. لذيذة .. تميل للريشة وتأخذ طباع الفارس ..
أعجبتني القصيدة للحد الذي عجزت فيه عن وصفها .. برااائعة ..
فنحن حين نصف الغاية في الروعة .. بـ( رائع) .. نكون كمن يذم دون أن يعلم ..!
غاااااااااااااااية في الرووووووووووعة ..
أتراه ستفي بالغرض !!؟؟
لك مزيد من الشكر لمشركتنا هذا الجمال ..
فقليلون أولئك الذين يقتسمون معك الأشياء الجميلة ..
ننتظر مزيد من فيض قريحة ..
لا تتأخر ..!
عظيم يا فارس …
كلمات رنانة ..
وقافية مرحة … أكاد أقفز مع كل تفعيلة من مكاني …
بحر المتقارب جميل ويبث روحا في كل بيت ..
شكرا لا تكفي
🙂
فأرخي لك السمع كيما تبـــــــــوح
بما قد تشــــــــاء و ما قد أشـــــاء
عذبة…
كماء المطر تماماً…
تجبركـ على الرشف دونما توقف…
لاتبدو مفرداتك كالمفردات…!!!
تبدو لي كهمسات صافيات…
تتغلغل في الروح دونما تفكير..
معانيك الهادئة…تسر الفكر والقلب..
أمطرنا بفيض سخائك..
Abo Abdullah
Thank you for your comment …
hhhh
A big different between me and abo reshah ..
but I love his poems.
خنفشار ..
أشكرك على الإطراء الذي لا أستحقه ..
لك مني أرق التحايا ..
فهد بن سعود ..
إن استطعت أن تقفز وتصل النجم فسأبلغك رسالة تقولها للنجم 🙂
مرور لطيف بلطافة صاحبه …
عفوًا لا تكفي
قلم مكسور ..
أنت المطر .. بروعة مرورك وتعليقك ..
زادك الله سرورًا ..
يالله !!
ماهذا يافارس؟
أين أنا كل هذه الفترة من هذا الجمال وهذه الروعة؟
شهادة لك بأنك شاعر لذيذ الألفاظ رقيقة والاحاسيس والمشاعر جياشة والاسلوب سلس بعيد عن الكلفة.
حلقت معك في هذا النص حتى وصلت إلى النجوم وقلت لها مالكِ ترحلين وتتركين سميرك هذا المساء، فأجابت واحدة ليس وحده ليس وحده هناك من العشاق الكثير ينتظروننا في مكان آخر.
هون عليك ياصديقي فلست وحدك كما قالت نجمتك
لك الله يا نجـــــــــــــم ما كلُّ هذا؟
كأنـّـــــي أنت و أنت أنـــــــــــــــا
اظن القافية في هذا البيت اختلفت. لأنه وكما أرى الهمزة ظاهره في جميع الابيات إلا هنا فظهرت الألف. لاحظ الفرق بين (أنا) و (الأصدقاء)
أهلاً بصديقي العزيز .. Pen ..
أظن بأنني سأنزوي خجلًا واختفي في أحد زوايا الشاشة … 🙂
أشكرك على إطرائك الذي لا أستحقه … فما هي إلا محاولات ..
بالمناسبة : يبدو أن لنا تواردًا في القلوب والأحاسيس وإلا فما سر أن يكتب كلانا قصيدتين بنفس العنوان تقريباً .. ونفس المشاعر … على الرغم من أن قصيدتك أفضل بلا شك .. ولا تجادلني في ذلك …
*************
كاني أنت وأنت أنا …
ربما تختلف .. لكني لا أرى فيه اختلافًا … لأنك لو نطقت كلمة الأصدقا بلاهمزة لاستقام المعنى والمبنى …
إن كنت مخطئًا فأرشدوني …
وسأبحث في الأمر حتى أتبين أكثر …
شكرًا مرة أخرى Pen …
من يقرأ سيعلم أنك الافضل
وبالنسبة للملاحظة التي ذكرتها لك
فهل كل القصيدة كتبت على قافية الألف أم الهمزة؟
إذا كانت على الألف فالخطأ إملائياً إذاً فلا ينبغي أن تكتب الهمزات إذا لم تقرأ فهي ليست مما يكتب ولا ينطق 🙂
اتمنى ان اكون افدتك
قلت لك لا تجادلني 🙂
صدقت .. فالهمزة غير مقروءة …. سأصححها بإذن الله ..
شكرًا Pen …
وحيــــدًا أســــامر نجـــم السمـــاء
فهل أصبح النجم كالأصدقــــاء؟!
ليت الأصدقاء كالنجم ..
كلمات عذبه وابيات معبره
ارى الكثير والكثير من خلالها
ويروقني ان اقرأها مرات ومرات
فهي نغم لا يمل اللسان منه
يراعك فيض ..
زادك الله ..
🙂